فواصل

أرشيف شهر: يونيو 2012

ثلاثة عوامل متغيرة تؤثر في نجاحك

ان النجاح الذي يمكنك تحقيقه إنما يعود إلى ثلاثة متغيرات هي كالتالي : ما تراه من حولك. كيفية تفسيرك لما تراه. رد فعلك حيال ما رأيته وفسرته. حيث أنه وفي هذه اللحظة التي ربما تكون فيها جالس على كرسي لتقرأ ...

أكمل القراءة

من هنا يبدأ النجاح…

معظم مناهج التعليم التقليدي , هذه الأيام , تبدأ بخزان فارغ من الوقود , وهي خلو من أي قوة محفزة , أنها تبدأ بشحنك بالمعلومات : قبل أن تجهزك بآلية عمل تستطيع من خلالها استخدام هذه المعلومات من اجل الوصول ...

أكمل القراءة

النجاح السهل.. صعب!

أريد النجاح، وأن أكون ذا شأن؛ فهل من “مفاتيح عشر”، أو “عادات خمس”، أو خطوات سبع” كي أصل إلى أهدافي وأحقق كل ما أريد، آمل أن تعطيني خطوات محددة تجعلني شخصاً ناجحاً. وهذه رسالة أخرى من صديق يُحسن الظن بي، ...

أكمل القراءة

7 خطوات للنجاح في حياتك و تحقيق أهدافك

دائما ما نتحدث عن الأهداف في حياتنا كالنجاح في الدراسة أو الحصول علي وظيفة أو منصب معين أو غيرها من الأهداف ، لكن قليلا ما نخطط لها و نحسب لها حساباً علي الرغم من أهميتها في هذا الموضوع نستعرض 7 ...

أكمل القراءة

سمات الإدارة الناجحة

بقلم :د. لطيفة حسين الكندري د. بدر محمد ملك نقاط ملخصه … قد تفيد من يريد تثقيف نفسه في هذا المجال : 1-الرؤية الواضحة من خلال صياغة أهداف عامة محددة وترتيب آلياتها المطلوبة وتخطيط ومتابعة الأنشطة المرحلية. اللوائح هي البوصلة ...

أكمل القراءة

الشخصية اليابانية المنظمة حتى بالكوارث

عادتي كانت أن أكتب للقراء والزوار، لكن الوضع اختلف مع تعليق طويل عبارة عن ترجمة لمجموعة مقالات كتبها يابانيون، تركه معلقـ/ة باسم The Hope وأرجو أن يـ/تأذن لي في إعادة نشره هنا لما فيه من مواقف انسانية جميلة جدا، أرانا ...

أكمل القراءة

رسالتك التسويقية..كيف تتميز بها؟

نكمل اليوم مع الفصل الثاني من كتاب التسويق اللاصق والذي يحمل عنوان: اكتشف رسالتك التسويقية تميز عن الباقين إن أقوى إستراتيجية تسويقية يمكنك إتباعها، هي حين تكتشف وسيلة تمكنك من الاختلاف والتميز عمن يبيعون ما تبيعه، ولذا عليك أن تعثر ...

أكمل القراءة

ما لا يفعله الناجحون!

ما لا يفعله الناجحون! (علاقات مع الذات) لا يشقون دروب النجاح بمفردهم.  دائمًا ما تكون لدى الناجحين قائمة طويلة بالأشخاص الذين أعانوهم على النجاح. لا ينتظرون “وقتًا مناسبًا” لكي يبدؤوا طريقهم.  لا يقولون مثلاً:  “سأنتظر إلى أن يكبر الأولاد” أو ...

أكمل القراءة