فواصل

مشروع المقهى التعليمى

كثيرون منا يريدون تعلم لغات جديدة سواء لاحتياجهم لها فى الدراسة أو للعمل، ولكننا :

  • أولا لا نحب هذا النمط التقليدى فى التعليم.
  • ثانيا لا نملك الوقت المحدد لحضور هذه الدورات التعليمية.

فما رأيك أن تدمج مفهوم المقاهى التقليدية مع دورات تعليم اللغة الانجليزية بمقهى تعليم اللغات!!!!

حيث يستطيع الأعضاء تطوير مهارتهم فى المحادثة والتخاطب باللغة الإنجليزية.

لا أوقات او مواعيد ثابتة، الأعضاء يستطيعون الحضور والانصراف كما يشاؤون، ويطورون مهاراتهم فى غرف جلوس المقاهى بقيادة متكلمين لغة محترفين….

مقالات ذات صلة

اضف رد