فواصل

غرائب عالم الحملات التسويقية

اليكم بعض الطرائف من عالم الحملات التسويقية

في عام 1983

 حصل بائع الإعلانات الأمريكي أوين رايان على اهتمام وسائل الإعلام حين أطلق حملة دعائية لصالح مذنب هالي الذي يمر بالقرب من الأرض مرة كل 75 سنة وأعلن أنه المتحدث الرسمي باسم المذنب. بعدها أسس عدة شركات للتسويق وبيع منتجات كثيرة حملت اسم المذنب هالي حققت أرباحا كبيرة.

في منتصف الثمانينات

عمد متجر مثلجات آيمي للآيس كريم Amy’s Ice Creams في ولاية تكساس إلى تقديم عرض مزدوج: اشتر آيس كريم وشاهد استعراضا غنائيا و راقصا أبطاله البائعين في المحل.

في عام 1987

 وللدعاية لشركة الطيران التي بدأها، عبر ريتشارد برانسون (صاحب إمبراطورية فيرجن Virgin) المحيط الأطلنطي في بالون يعمل بالهواء الساخن، ما جلب له اهتمام العديد من وسائل الإعلام.

في عام 1985

 لجأ ليزلي أوتن إلى فكرة عبقرية للحفاظ على زوار حلبته للتزلج على الجليد: ادفع تكلفة الدرس الأول، وكل ما بعده مجاني، وكان زائر الحلبة يدفع ثمن درس واحد.

وبعدها يحصل على كل شيء بدون مقابل طالما بقي في الحلبة، وحين ينهي درسا، يحصل على قسيمة/كوبون/ورقة تؤهله للدرس التالي. بعدها قفزت العوائد إلى 18 مليون دولار.

في عام 2008

 نشرت شركة TerraCycle والمتخصصة في صنع أسمدة عضوية صديقة للبيئة – نشرت إعلانا على غلاف مجلة Newsweek يمكن للناس نزعه ولصقه معا ليكون مظروفا يمكنهم إرساله بالبريد ومعه الأكياس البلاستيكية التي لديهم إلى الشركة.

لتقوم الشركة بعدها بإرسال كوبون يستطيع المرسل بموجبه استلام كيس آخر – من صنع الشركة – مصنوع بطريقة صديقة للبيئة. لأن الكثيرون في أمريكا مهتمون بكل ما لا يضر البيئة، نجحت الفكرة.

الآن، هل يمكنك أن تخبرنا عن أفكار تسويقية مشابهة أو أفضل من هذه؟

مصدر المقال مدونة شبايك

مقالات ذات صلة

اضف رد